إن الفقد ياصديقي وجع يلفنا ويحتلنا
حين ننهض صباحا وقد أصبحت زرقة السماء كلون حبر محبرتي
والمضاجع تدق أعناق أهدابنا
لتنهار آخر ماتبقى لنا من آمال لرؤية من فقدناهم
ولنصبح نحن وهم علامات فارقة في مدن الفقد
حين ننهض صباحا وقد أصبحت زرقة السماء كلون حبر محبرتي
والمضاجع تدق أعناق أهدابنا
لتنهار آخر ماتبقى لنا من آمال لرؤية من فقدناهم
ولنصبح نحن وهم علامات فارقة في مدن الفقد